Friday, June 13, 2014

( إعلان تأسيس حزب المؤتمر الوطني من أجل سوريا )

‏8 أكتوبر، 2013‏، الساعة ‏01:01 صباحاً‏
 
(( تعلن مجموعة من العلمانيين السوريين عن رغبتهم بتنظيم أنفسهم في شكل حزب اجتماعي لا يحمل في طياته أيديولوجيات سياسية متزمتة و رغبة منه في حمل رسالة تنمية في المجتمع السوري على المستوى الثقافي و الإنساني يطمح هذا التجمع إلى العمل على أرض الجمهورية العربية السورية وذلك  بصفةرسمية ضمن الأطر و القوانين المتبعة لدى الحكومة السورية وبعد موافقتها ( وزارة الشؤون الاجتماعية و العمل – وزارة الثقافة – وزارة الداخلية ) على أن يتم ذلك بعد المؤتمرالتشاوري و من بعده المؤتمر التأسيسي اللذان سينعقدان في دمشق و اللاذقية , حيث يتم في كلا المؤتمرين دعوة الأعضاء و المهتمين و شخصيات مستقلة وحزبية من كبار الشخصيات الثقافية و القانونية في سوريا لمناقشة الأسس و الوثيقة الرسمية للحزب و ترشيح الأعضاء ومدراء المكاتب في المحافظات السورية و التقدم رسميا إلى لجنة الأحزاب السورية للموافقة ببدء الحزب في مهامه علما أنه لا يقبل في هذا التجمع من يحمل أي رأي سياسي حاد أو حتى منحى طائفي في توجهاته , وسيبدأ الحزب مهامه في 5 محافظات هي : ( دمشق – اللاذقية – حمص – طرطوس - حلب) و بمكاتب مركزية هي (الإدارة العامة – المكتب العلمي و النشر– المكتب الثقافي – المكتب التوجيهي – مكتب الشؤون الإنسانية – المكتب الإعلامي – مكتب العلاقات العامة ) و نرجو من المهتمين التواصل مع الأشخاص التالية أسمائهم في نهايةالإعلان . ))




   الدكتور إليان مسعد \ دمشق                         0988218061
   علاء الدين العالول  \ دمشق                         0938402073
   تارا شومل  \ حمص                                  0936809686


وثيقة البرنامج السياسي \ اعداد الدكتور اليان  مسعد

الاسم : المؤتمر الوطني من اجل سوريا

الشعار : حرية - مساواة - أخوة

الرمز : النسر السوري حاملاً الشمس علىهلال

الأهداف: علمانية الدولة - عدالة توزيع الثروة - إقتصاد ليبرالي إجتماعي

وثيقة البرنامج السياسي:

 دخلت سوريا منذ عصر النهضة والمجروحة بسايكس بيكوفي مواجهة المادية والرأسمالية المتوحشة والأصولية الدينية الصنمية المعاصرة وحتى الانلم تجد سوريا إلا خطاباً سياسياً متحجراً خشبياً منفصماً عن واقع الناس ومفصّل علىقياس سياسات وممارسات يومية ذرائعية متغيرة ومتلونة وشخصانية وحاليا استفحلت الغرائزالمادية والعصبيات الدينية والعشائرية والمذهبية والطائفية في غيّها وخرجت من كهوفهاالقرون وسطوية لتمزق الكتلة التاريخية للمجتمع(جغرافية وإنسان) وتفتتنا أكثر خدمة لمشاريعالإقتتال الإقليمية ولمشاريع تصب في إعادة تشكيل الكتلة الجغرافية التاريخية والمجتمعيةلإنشاء كيانات ذات مرجعية دينية وطائفية تنسجم مع ما تم من تراجع المرجعية اليساريةللكيان الصهيوني وتحول المجتمع هنالك لمرجعية دينية تتلاقى وتنسجم مع المحيط الثائرحولها نحو نفس الصيرورة لذا إن العلمانية هي الهدف الإستراتيجي لحزبنا فلا ديمقراطيةحقيقية بمرجعية انسانية دون العلمانية بما هي فصل تام للدين عن الدولة عبر حيادية الدولةتجاه الأديان مع احترام قيمنا الإسلامية والمسيحية واليهودية عبر قوانين أحوال شخصيةإختيارية تنسجم مع قيمنا الروحية ولا تتعارض مع شرعة حقوق الانسان والمراة والطفل معمساواة تامة لكل المواطنين وخصوصاً المرأة التي أجمع عليها عالمياً وبشرياً مع حريةتامة للمعتقد والدين والضمير يتيح لنا الإنتصار بالمنازلة التاريخية التي تتم حالياعلى أرضنا السورية مع مخططات دولية لاتعبر عن مصالح الانسان السوري وتطوره , نريد دولةومجتمع ديموقراطي مدني بمرجعية علمانية .
- دولياً : إننا منحازون لحضارة عصر الأنوارومكتسبات العقل عبر صياغة نظام دولي جديد يخدم الإنسان والبيئة لا الأقطاب ويتيح لنااستعادة حقوقنا بمختلف السبل القانونية التي اقرتها المواثيق الدولية ونعتبر أنفسناجزء من الدول ذات غير المنحازة.
- عربياً: نطمح للم شمل الكتلة التاريخيةوالجغرافية والبشرية السورية بمنظومة سياسية اقتصادية يجد فيها لبنان أمانه ويعيد ساحلهارتباطه الإقتصادي والحضاري بداخل مداه الحيوي ويستعيد اقليمه الاردني شخصيته ضمن هذهالكتلة مع تعاقد اقتصادي حضاري للأقليم الرافدي في توائم تام مع قلب الكتلة سوريا يتنفسمن خلالها خطوط نفط وغاز ومواصلات وتقود الدورة الحضارية لإكتمالها الازلي منتجه حضارةواخوة وانسانية عندها يمكن ان نستعيد فلسطين الديمقراطية العلمانية بعربها ويهودهاوتصفى دولة اسرائيل العنصرية دون ذلك ستبقى الكتلة التاريخية الجغرافية والبشرية ملغومةبالنزعات الطائفية والاثنية فلا مرجعية حضارة لكل سوريا (آرام كولن) ولا سوق اجتماعيناجح , ولا دورة اقتصادية ولا تنمية مستدامة وعليه فلا ديمقراطية اجتماعية لمواطن فيوطن غير حر وعندها فقط الانفتاح على العالم العربي سيكون له معنى عبر اعادة بناء النظامالعربي المنهار والمنكسروالمتآمر وتفعيل كتله التاريخية لإنتاج انظمة ديمقراطية علمانيةوعقلانية تسير باتجاه بناء وحدة اقتصادية وثقافية وحضارية تحترم خصوصيات الكتل التاريخية.
- فلسطين: جنوب سوريا الحضارية واليهودمكون مثل الاخرين ولا حل الا بدولة ديمقراطية علمانية تعددية والا فالصراع الحضاريمستمر وسيستمر انه صراع حضاري تم تقزيمه الى عسكري غير متكافئ بنيات معروفة لانتصاراسرائيل ونشوء الدول الدينية لتبرير وجود دولة اسرائيل بمرجعيتها اليهودية.
- وطنيا : مصالحة وطنية فورية تشمل مراجعةتاريخية لمآسي الشعب السوري منذ نشأت الكتلة الجغرافية حتى مرحلة عام 1958-2012 وذلكبتأمين أوسع وحدة وطنية تؤهل للعبور لمرحلة الديمقراطية العلمانية بأمان وتداول للسلطةوالحوار الوطني وتسهم بمواجهة تحديات التنمية.
- الجولان : جزء من سوريا وتحريره لحدود4 حزيران 1967 بكل الوسائل المشروعة مؤكدا عليه وفلسطين جنوب سوريا بعربها ويهودهاسوريون ستستعيدها الدولة الديمقراطية العلمانية وكذلك انطاكية واللواء السليب.
- اقتصاديا : ان دولة المساعدة والرعايةسيئة التنفيذ ماتت وسندفنها معا وعلينا القيام بترسيخ دولة الرعاية الحقيقة دولة العدالةوالاستحقاق والجدارة التي تساوي بين المواطنين لكل حسب جهده بعد ان تؤمن الدولة الحدالادنى والمتساوي من الصحة والتعليم والثقافة وتكافئ الفرص دون تمييز ستنتهي دولة الشرطيالذي يحابي اصحاب الثروات كما تظهر انظمة الربيع العربي وكذلك بسطار الدولة القمعيةالتي تؤمم الثروة والانسان والعقل ولن تكون دولة المطاوعة الذين يحلمون بتطبيق قوانينلم تعد من هذا العالم ولهذا العالم دولة الرعاية والمساعدة بأنظمتها الضريبية المسطحةمع سوء التطبيق وانعدام الرقابة وفساد القضاء أدت لإنهاء روح المبادرة ونمو الكسل وانكفاءالابتكار والاتكال على الدولة انشئ لدينا طبقة الكسالى والمنتفعين والفاسدين والطفيلينوالفاشلين الذين شكلوا نخب تدافع عن بعضها ضد المجتمع والمواطن المتفوق والمبدع والشريفوالخلاق والمجتهد لذلك سنسعى لإقامة جبهة سياسية عريضة لتطبيق ماسبق واعادة انتاج النظاموالدولة الديمقراطية العلمانية الاجتماعية
- التحديات الحالية:
الوحدة الوطنية : للسوري بكتلته التاريخيةوالجغرافية فهو نقيض للأنعزال وللدول اللاديمقراطية واللاعلمانية فهي دول انعزال مناليهودية الصهيونية السياسية الى الاسلام السياسي بمذاهبه وتلويناته الى المسيحية السياسيةوالنقيض هو دولة الحريات الديمقراطية والعلمانية التي تعكس جوهر الانسان السوري ويتمتطبيق ذلك باصلاح جذري للتربية والتعليم وتدريس التاريخ والاديان والاخلاق وموائمةالدساتير والقوانين مع هذا النزوع ومساواه المرأة والرجل .
- الخروج الآمن من الازمة : بالحوار والتفاوضالوطني دون شروط اواستبعاد او طائفية او رفع سلاح او تدخل خارجي والتوصل لدستور منبثقمن شرعة حقوق الانسان واثارة المكونات الاساسية للمجتمع المدني لإخذ دورها فهي شرائحهالاجتماعية وطبقاته الاقتصادية وهي البديل الوحيد عن التقسيمات القومية والاثنية والطائفيةوهي من ستقود الاقتصاد و مؤسسات المجتمع المدني من جمعيات واحزاب ونقابات ومرأة ومجالسمنتخبة و تمارس الرقابة ايضا على اجهزة الدولة لتنهي الفساد والفاسدين وتؤمن تداولالسلطة بشكل ديمقراطي برلماني رئاسي.
-لا افق قابل للعيش وللدورة الاقتصاديةوالاجتماعية والثقافية الا بالانقلاب بالمفهوم الفكري على كل ما اسس منذ عام 1916 واعادةالحصان لامام العربة و إعادة التمركز الانساني والجغرافي السوري وخلق بيئة وأفق قابلللعيش والتطور الحضاري انه خيارنا الجغرافي والاقتصادي والانساني هذه النظرة المؤسسةستحل ازمتنا الحضارية العميقة والمتمادية وتعيد الدورة الاقتصادية والسوق الاجتماعيوالتنمية المستدامة واعادة تظهير هويتنا الوطنية التي شحبت طويلا لحد وئد أعمق وواقدمشخصية تاريخية انسانية حضارية واقتصادية .
- نحن مع العولمة الحضارية الروحية الاجتماعيةوالتوحيدية وازالة العوائق امام الانسان وضد العولمة بما هي صراع حضارات وتفريخ اصولياتنكوصية مرتبطة بالمشروع الرأسمالي وخادمة له مع تدمير الشخصيات الحضارية الوطنية والماسخةلكل دين وحضارة حيث لا حاكمية فيها الا للمال دون ان يكون هدفها الانسان بل البورصة.
-"المؤتمر الوطني من اجل سوريا"طليعةالكتلة التاريخية لتحقيق مجتمع حضاري تقدمي علماني,مجتمع عدالة واكتفاء لمشرق سوريوعربي متفوق متصالح مع البشرية مساهم بتطورها,اما ان يعيد الدورة القابلة للحياة لسورياوكتلتها التاريخية والبشرية والجغرافية دورة الحياة والتاريخ والحضارة والتقدم والمساواهوالعدالة والرخاء او ابقاء قيم القرن الماضي من تجزئة وتهميش واحتراب واصولية ومعاركزواريب لانهاية لها لمصلحة المشروع الاخر وزوالنا النهائي كحضارة عمرها خمسة الاف عام.
- ان المؤتمرالوطني من اجل سوريا سيستندويستلهم التراث الغني لحركة النهضة العربية ووحدتها وحركة التنويرالعالمية والتي سيلتفحولها السوريين نساء ورجالا من كل التلوينات لتحقيق المجتمع الحر العلماني الديمقراطيالليبرالي الاجتماعي
عشتم وعاشت سوريا حرة ديموقراطية علمانية







(( للمناقشة ))

 إعلان نوايا للمؤتمر \ إعداد الدكتور اليان مسعد

-منذ أن اخترعت واكتشفت الأبجدية المجردةالأولى في التاريخ وذلك في الالف الثانية قبل الميلاد بمنطقة رأس شمرا (أوغاريت ) وسورياتتألف من نسيج من الشعوب و الاجناس والطوائف ھذا النسيج بقي متآلفا عبر التاريخ مھماتباينت مكوناتها إلا من بعض الخروقات والاضطرابات ھنا وھناك لكنھا لم تفلح في فك لحمةالشعب السوري بكافة فئاتها ومكوناتها وكانت الدولة وعلى مسار التاريخ تبنى على اساسالتنوع واحترام الآخر ومسطرة اختيار القادة للمناصب كان للكفاءة دون اي شيء آخر فمثلاوفي نفس الوقت كان ھناك رئيس وزراء مسيحي ووزير دفاع كردي ونائب قائد اركان ارمني ورئيسقوى امن داخلي شركسي ووزير داخلية كردي ولم ينتقد ذلك أحد بل لم ينتبه اليھا احد إنالعروبة ھو طابع سورية الدائم والمستدام ( كقومية لم شمل ) منذ حوالي 1400 سنة مع الاشارةالى ان المرجعية التاريخية للدولة السورية تعود لتحالف الممالك الارامية بقيادة دمشقاو ما كان يعرف بارام العليا والسفلى وارام كولن (ارض كل ارام التي تشمل كل بلاد الشاممع المقتطعات) فالشعب السوري يضم في طياته العرب والاكراد والاراميون (السريان والكلدانوالاشوريين )والتركمان والارمن والشركس والداغستان والشيشان وغيرھم والجميع ومنذ غابرالازمنة يعيشون في سوريا ثم في الجمھورية العربية السورية مشكلين شعبا ھو مصدر الشرعيةوالسيادة التي تتحقق من خلال نظام جمھوري برلماني ديمقراطي ليبرالي علماني مدني تعددي( كما كان دائما وخاصة بعد الاستقلال باستثناء مراحل الإحتلال ) يسود فيها القانونالناشد للعدالة ويقوم على مؤسسات راسخة لھا نواظمھا الخاصة التي تمنع الاستئثار بالسلطةوالتعسف في استعمالھا كما تقوم مؤسسات الدولة على اساس الانتخابات الدورية وتداول السلطةووجود جھات مراقبة ومحاسبة فعلية من روح آليات عمل المؤسسات مع فصل تام بين السلطاتالتنفيذية والتشريعية والقضائية بالإضافة لوجود منظمات مجتمع مدني مستقلة وغير مسيطرعليھا سياسيا تتولى ربط شرائح واسعة من الشعب بالدولة كل فيما يخصھ اضافة الى وجودإعلام حر تماما حيث تنتھي حريتھ عندما يجافي الحقيقة او يعتمد التضليل او الابتزاز وغير ذلك من الوسائل الملتوية يضاف الى ما سبق مؤسسة الجيش التي ھي مؤسسة عسكرية بحتةتعمل كدرع للوطن وعنصر نجدة في الملمات والكوارث وھي منفصلة عن الامور السياسية تمامايماثلھا في ذلك اجھزة امن تتولى السھر على امن المواطن والوطن ولھا مرجعيات ضمن السلطاتالثلاث وفق آليات ستكون ناظمة لعمل ھذه الاجھزة بشكل يضمن صحة ادائھا وابتعادھا عنالعسف والظلم وتزييف الحقائق مع احترام حقوق المواطن لذا وبالاستناد الى ما تقدم توفرتالنية لتأسيس حزب مستقل تضاف جھوده الى جھود باقي الاحزاب الوطنية ضمن الاھداف التالية
1- المشاركة بالسعي لإقامة دولة مدنية ديموقراطيةتعددية تعمل لتطوير المواطنة المتساوية في الحقوق والواجبات لا تقيم تفريقا او تمييزابين افراد الشعب الا بما يستطيعون ان يقدموا للوطن مھما كان جنسھم او انتماؤھم السياسياو الفكري او الديني او المذھبي او الطائفي او الاجتماعي
2- الحريات : المشاركة بفعالية كبيرة علىجعل الحريات مقدسة ضمن الضوابط التي لا تسمح بممارسة حرية تنتقص من حرية الاخرين مععدم التدخل في الحياة والسلوك الفردي للأشخاص في المأكل والمشرب والملبس الا ضمن حدودالاحتشام التي تقره الاعراف والتقاليد فقط وضمن ھذه الحريات حرية التملك وعدم جوازالاستيلاء على الاملاك الا ضمن نواظم قانونية عادلة
3- الحقوق : العمل على حفظ حقوق الناس مناستغلال بعضھم لبعض او استغلال بعض اجھزة الدولة لھم وخاصة صغار المنتجين من مزارعينوعمال واصحاب مھن وموظفين
4- الدخل : تامين الحد الادنى من الدخلالذي يضمن العيش الكريم لكل مواطن
5- الفقر : ايجاد الاليات الفعالة والواقعيةلمحاربة البطالة والفقر وتامين حاجات المواطن الاساسية من مأكل ومشرب ومسكن وضمان صحيوتعليم مجاني
6- الغش : العمل على حماية المواطن وبالتاليالشعب والوطن من جميع انواع الغش السائدة في العالم حاليا سواء كان ھذا الغش في الطرحالسياسي او الاقتصادي او الاعلامي وحتى في السلع الاستھلاكية حيث ان الفرد في ھذا العالميتعرض لأكبر حملة من حملات الغش لم يشھد التاريخ لھا مثيلا
7- المشاركة في رسم استراتيجيات إدارة الاقتصادالوطني على أرضية عدالة توزيع الثروة واحداث أو تطوير الآليات الضامنة لتحقيق ھذا الھدفومتابعة تحقيق الخطط التي تعد الحكومة تنفيذھا وكذلك متابعة وضع القوانين موضع التنفيذمع متابعة المذكرات التنفيذية التي تفرغ القوانين من مضمونھا عادة و متابعة التزامكل افراد السلطة التشريعية ببرامجھم
8- التنمية : متابعة وضع خطط التنمية المستدامةالقابلة للتنفيذ ووضع الخطط التنفيذية المستقبلية بما يتماشى مع زيادة عدد السكان منجھة والارتفاع بمستوى المعيشة بما يتلاءم والتطور العالمي لرفاھية العيش من جھة أخرىوذلك ضمن المعطيات الاقتصادية القائمة على خلق سبل الانتاج المتنامي كما ونوعا نبراسھ الاعتماد على ما توصلت اليھ البشرية من علوم تبدأ ھذه الخطط بأھمھا حاليا وھي مكافحةالبطالة بخلق فرص عمل حقيقية
9- الابتعاد بشكل كامل عن الطائفية او الفئويةومراقبة الالتزام بذلك من قبل الدولة و كافة الفعاليات في الوطن والسعي للاتفاق الاجتماعيعلى أن الدين ھو أن لا يؤذي الانسان نفسھ والآخرين عامدا متعمدا وأنه يرشد الانسانالى ما فيه خيره وخير الأخرين، والسعي لانتظام علاقات الناس مع بعضھم البعض على أرضيةالأخلاق والمساعدة في تأمين الحريات الدينية للجميع إلا ما يعود منھا لنشوء فتنة أوخلاف واحترام رجالات الاديان لبعضھم البعض وفق ايجاد الية مشتركة للتعاون بين الجميع
10 -عدم وضع شروط مسبقة بأي فرد يترشح لانتخاباتما وترك أمر تقدير ھذه الشروط لأكثرية الناخبين التي ستقوم بالاقتراع مع بقاء شروطالجنسية والثقافة والمستوى العلمي والسيرة الحسنة وعدم قبول ترشيخ إي مواطن إذا لميعلن برنامجا انتخابيا وخاصة من ينشد أن يكون عضوا في سلطة تشريعية
11 - المساھمة في تربية الشعب على اللجوءللوسائل السلمية للاحتجاج أو التوجھ الى الجھات صاحبة العلاقة لإنصافھم ونشر ثقافةعدم اللجوء
للعنف للاحتجاج على وضع ما أو لفرض موقفما وفي نفس الوقت كبح جماح أصحاب السلطة أو الفعاليات الذين يستفزون بعض الفئات
12- نشر ثقافة قبول الآخر وعدم التعصب أوالتفرد والتمايز ونبذ العنف كل أشكال العنف من العنف الرياضي وحتى السياسي
13- المحاسبة:اضافة للقضاء وديوان المحاسبةفان لمؤسسات المجتمع المدني (جمعيات واحزاب ونقابات ومرأة ومجالس منتخبة الخ )دور بالرقابةايضا على اجهزة الدولة لتنهي الفساد والفاسدين
14-اقتصاد العدالة الذي يحابي الاضعف والافقر

No comments:

Post a Comment